مصطلحات المذاهب الفقهية الأربعة

من طرف ابوحنين 12/09/09, 07:13 pm

بحث بعنوان

مصطلحات المذاهب

الفقهية الأربعة

مقدم للدكتور : محمد بن يحيى غيلان

أعده الطالب : عبد الله بن عيد الخالدي

1429 -1430 هـ

المقدمة

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد :- فهذا بحث مختصر في مـادة الفقـه للمستـوى الثالث بعنـوان :

( مصطلحات المذاهب الفقهية الأربعة )

فأقول مستعيناً بالله .

مصطلحات المذاهب الحنفي

(1) مسائل الأصول: ( تسمّى ظاهر الرواية) : وهي المسائل المرويّة عن أصحاب المذهب: أبو حنيفة وأبو يوسف ومحمد بن الحسن، ويضاف إليهم زُفَر والحسن بن زياد وغيرهما من تلاميذ الإمام، ولكن الغالب أن يطلق لفظ ظاهر الرواية على ما جاء عن الإمام وصاحبيه أبي يوسف ومحمد ، وسُمِّيت بظاهر الرواية لأنها رُوِيت عن محمد برواية الثقات، وهي كتب ستّة معتمدة :

المبسوط

الزيادات

الجامع الصغير

الجامع الكبير

السِّير الكبير

السير الصغير .

وقد جُمعت الكتب الستة في كتاب: مختصر الكافي لأبي الفضل المَرْوزيّ. ثم شرحه السَّرْخَسي في كتاب المبسوط في ثلاثين جزءاً وهو كتاب معتمد في نقل المذهب.

(2) مسائل النوادر: وهي المسائل المروية عن أصحاب المذهب المذكورين لا في الكتب المذكورة. وتسمّى: غير ظاهر الرواية.

(3) الواقعات والفتاوى: وهي مسائل استنبطها المجتهدون المتأخرون لمَّا سئلوا عنها ولم يجدوا فيها رواية عن أهل المذهب. وقد جمعت تلك الواقعات في كتب المذهب مثل كتاب: النوازل لأبي الليث السَّمَرقَنْدي.

(4) الإمام: هو أبو حنيفة .

(5) الشيخان: هما أبو حنيفة وأبو يوسف

(6) الطرفان: هما أبو حنيفة ومحمد

(7) الصاحبان: هما أبو يوسف ومحمد .

(8) لفظ : له : أي لأبي حنيفة.

(9) لفظ : لهما أو عندهما أو مذهبهما : أي مذهب الصاحبين .

(10) إذا قالوا : أصحابنا: فالأئمة الثلاثة أبو حنيفة وصاحباه.

(11) أما لفظ المشايخ : فمن لم يدرك الإمام.

(12) لفظ الفتوى : آكد وأقوى من لفظ الصحيح والأصح وغيرهما.

(13) لفظ يفتي به : آكد من لفظ الفتوى عليه .

(14) لفظ الأصح : آكد من الصحيح .

(15) لفظ الأحْوَط : أكد من الاحتياط .

مصطلحات المذهب المالكي

هذه نبذة من اصطلاحات السادة المالكية،من (ديباجة مواهب الجليل) للحطاب ، وحاشية الدسوقي على الشرح الكبير . فأقول مستعيناً بالله :

(1) الكتاب إذا أطلق :يريدون منه "المدونة"لصيرورته علماً بالغلبة عليها، كالقرآن عند هذه الأمة ، و"كتاب سيبويه"عند النحويين .

(2) الأمهات : الأمهات أربع :

- المدونة لسحنون، وهى من أجل كتب المذهب وعمدته ، ومسائلها ثلاثون ألفا ومائتى مسألة ، كما نقله البليدى عن المازرى فى "تكليل الدر"

- المستخرجة لمحمد بن أحمد العتبى الأندلسي ، وتعرف بالعتبية ، وأكثر ما فيها الروايات المطروحة ، والمسائل الغريبة الشاذة ، ولكن مع ذلك وقع عليها الاعتماد من علماء المالكية كابن رشد وغيره ، كذا فى نفح الطيب.

- الموازية لمحمد بن إبراهيم السكندرى المعروف بابن مواز ، وهو أجل كتاب ألفه المالكيون وأصحه مسائل وأبسطه كلاماً وأوعبه ، وقد رجحه القابسى على سائر الأمهات ، وقال : إن صاحبه قصد إلى بناء فروع أصحاب المذهب على أصولهم فى تصنيفه ، وغيره إنما قصد جمع الروايات ، ونقل نصوص السماعات .

-" الواضحة" فى السنن والفقه لعبد الملك بن حبيب السلمى .

(3) الدواوين : ويقال : الدواوين سبعة :

-" الأربعة الأول" .

- "المختلطة" لابن قاسم .

- "المبسوطة" للقاضى إسماعيل .

- "المجموعة" لابن عبدوس ، ولكن أعجلته المنية قبل تمامه ، ولا يخفى ما فى عدها سبعاً من التسامح لأن المدونة هى نفس المختلطة.

(4) الفقهاء السبعة : المراد بالفقهاء السبعة :

1- سعيد بن المسيب .

2- عروة بن الزبير .

3- القاسم بن محمد بن أبى بكر الصديق .

4- خارجة بن زيد بن ثابت .

5- عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود .

6- سليمان بن يسار .

واختلف في السابع . فقيل : أبو سلمة بن عبد الرحمن بن عوف،وقيل : سالم بن عبد الله ، وقيل : أبو بكر بن عبد الرحمن ، ونظم ذلك بعضهم ذاهباً إلى القول الثالث فقال :

ألا كل من لم يقتدى بأئمــة فقسمته ضيزى عن الحق خارجة فخذ:هم عبيد الله عروة قاسمٌ سعيـد أبو بكر سليمان خارجة

(5) العبادلة : يريدون به أربعة :

1- عبد الله بن الزبير .

2- عبد الله بن عمرو بن العاص .

3- عبد الله بن عباس .

4- عبد الله بن عمر .

ونظم ذلك شرف الدين الأرمنتي قاضي البهنساء فقال : إن العبادلة الأخـيـار أربـعـة مناهـج العلم فى الإسلام للناس ابن الزبير وابن أبى العاص وابن أبى حفـص الخليفة والحبرُ ابن عباس وقد يضاف ابن مسعود لهم بـدلا عـن ابن عمر ولوهم أو لإلباس

(6) المدنيون : من أتباع مالك ، يشار بهم إلى :

- ابن كنانة .

- ابن الماجشون .

- مطرف .

- ابن مسلمة ، ونظرائهم .

(7) المصريون : يشار بهم إلى :

- ابن القاسم .

- أشهب .

- ابن وهب .

- أصبغ بن الفرج .

- ابن عبد الحكم، ونظرائهم .

(8) العراقيون : يشار بهم إلى :

- القاضي إسماعيل بن إسحاق .

- القاضي أبى الحسين بن القصار .

- ابن الجلاب .

- القاضي عبد الوهاب .

- القاضي أبى الفرج .

- الشيخ أبو بكر الأبهري ونظرائهم

(9) المغاربة : يشار بهم إلى :

- الشيخ ابن أبى زيد .

- ابن القابسي .

- ابن اللباد .

- الباجي .

- اللخمي .

- وابن محرز .

- ابن عبد البر .

- ابن رشد .

- ابن العربي .

- القاضي سند .

- المخزومي .

- ابن شبلوم .

- ابن شعبان .

(10) إذا اختلف المصريون والمدنيون: قدم المصريون غالباً . (11) إذا اختلف المغاربة والعراقيون قدم المغاربة ، وإلى هذا أشار النابغة الشنقيطي في "الطليحة" فقال :

ورجحوا ما شهر المغاربة والشمسُ بالمشرق ليست غاربة قال الأجهوري : تقديم المصريين على من سواهم ظاهر ، لأنهم أعلام المذهب ، لأن منهم ابن وهب ، وقد علمت جلالته ، وابن القاسم ، وأشهب. وكذا تقديم المدنيين على المغاربة ، إذ منهم الأخوان . ويظهر تقديم المغاربة على العراقيين ،إذ منهم الشيخان . أ هـ

(12) القرينان: أشهب ، وابن نافع ، فقرن أشهب مع ابن نافع لعدم بصره كما ذكره العدوى ، وكان المتقدمون يطلقون القرينان على الإمام مالك ، وابن عيينة ، ومن ذلك قول الإمام الشافعي : مالك وابن عيينة القرينان ، لولاهما لذهب علم الحجاز . كما ذكره الدهلوي في مقدمة له في شرح أحاديث الموطأ .

(13) الأخوان : مطرف ، وابن الماجشون ، وسميا بذلك لكثرة ما يتفقان عليه من الأحكام وملازمتها .

(14) القاضيان : ابن القصار ، وعبد الوهاب .

(15) المحمدان: ابن المواز ، وابن سحنون ، وعند ابن عرفة : ابن المواز ، وابن عبد الحكم ، وإذا قيل : محمد فهو ابن المواز . أ هـ

(16) المحمدون : أربعة : وهم الذين اجتمعوا فى عصر واحد من أئمة مذهب مالك ما لم يجتمع مثلهم في زمان ، اثنان قرويان : ابن عبدوس ، وابن سحنون ، واثنان مصريان : ابن عبد الحكم ، وابن المواز .

( 17) الإمام : للمأزرى ، هذا في الفقه ، وأما في كتب التفسير والأصول والكلام غالباً هو : الإمام فخر الدين الرازي الشافعي .

( 18) الشيخ : يطلق على ابن أبى زيد .

( 19 ) الصقليان : ابن يونس ، وعبد الحق . أهـ

(20 ) الشيخان : أبو محمد عبد الله بن أبى زيد ، وأبو الحسن علي القابسي .

(21) الروايات والأقوال : الروايات : أقوال مالك .

والأقوال : أقوال أصحابه ، ومن بعدهم من المتأخرين ، كابن رشد ، ونحوه .

(22) الاتفاق والإجماع والجمهور : اتفاق أهل المذهب .

وبالإجماع : إجماع العلماء . وإذا قالوا "الجمهور" : عَنوا بهم الأئمة الأربعة .

(23) هل يقال فى طريق من الطرق ، مذهب مالك؟

وسئل ابن عرفة : هل يجوز أن يقال في طريق من الطرق مذهب مالك ؟ فأجاب : بأن من له معرفة بقواعد المذهب ، ومشهور أقواله ، والترجيح ، والقياس يجوز له ذلك ، بعد بذل وسعه فى تذكر قواعد المذهب ، ومن لم يكن كذلك لا يجوز له ذلك ، إلا أن يعزوه إلى من قبله كالمأزرى ،وابن رشد ، وغيرهم ، أهـ .

(24) المتأخرون والمتقدمون : أول طبقات المتأخرين في اصطلاح المذهب : ابن أبى زيد ، ومن بعده ، والمتقدمون : من قبله . أهـ .

(25) الأظهر والمشهور والصحيح والأصح ومقابل ذلك

إذا قيل : الأظهر كان فيه إشعار بأن مقابله فيه ظهور أيضاً لأن الأظهر اسم تفضيل يقتضى المشاركة وزيادة ، والمشهور : يقابله الغريب ، والصحيح : يقابله الضعيف ، والأصح : يشعر بصحة مقابله ، لأنه اسم تفضيل كالأظهر .

[ ومن باب الأمانة العلمية فإن هذا البحث لفضيلة الشيخ إبراهيم المختار أحمد عمر الجبرتي الزيلعي من علماء التخصص بكلية الشريعة بالأزهر الشريف بتدخل يسير مني والله من وراء القصد ] .

مصطلحات المذهب الشافعي
(1) الوجهان أو الأوجه: لأصحاب الشافعي المنتسبين لـمذهبه؛ لأنّهم يخرجونها على أصوله، ويستنبطونها من قواعده، وقد يجتهدون في بعضها وإن لم يأخذوه من أَصله.

(2) الطريق والطرق: هي اختلاف الأصحاب في حكاية المذهب، كأن يحكي بعضهم فِي المسألة قولين أو وجهين لمن تقدم، ويقطع بعضهم بأحدهما. وذكر صاحب المجموع في مقدمته (1/66) (وقد يستعملون الوجهين في موضع الطريقين وعكسه) .
(3)الجديد: ما قاله الشافعي بمصر تصنيفا أو إفتاء، والمشهور من رواته أربعة: المزني، والبويطي، والربيع المرادي، والربيع الجيزِي، ومنهم-أيضا-: حرملة، ويونس بن عبد الأعلى، وعبدالله بن الزير المكي، ومحمد بن عبد الله بن عبد الحكم وغير هؤلاء، والثلاثة الأول: هم الذين تصدوا لذلِك وقاموا به، والباقون نقلت عنهم أشياء محصورة على تفاوت بينهم .

(4) الاختيار والمختار: ( ما استنبطه المجتهد باجتهاده من الأدلة الأصولِية )
(5)القديم: ما قاله الشافعي بالعراق تصنيفا: وهو الحجة أو أفتى به.

(6) القولان -أو الأقوال-: للإمام الشافعي .

(7) الصحيح: يعبر به إِذا ضعف الخلاف؛ المشعر بفساد مقابله؛ لضعف مدركه، ولم يعبر بذلك في الأقوال تأدبا مع الإمام الشافعي .

(8) التفريع: هو أن يثبت لمتعلق أمر حكم بعد إثباته لمتعلق له آخر على وجه يشعر بالتفريع والتعقيب.
(9) الأصح: يعبر بِه إِذا قوي الخلاف؛ المشعر بصحة مقابله؛ لقوة مدركه، والمشهور.

(10) الإمام : إمام الحرمين أبو المعالي، عبد الملك بن عبد اللهِ بن يوسف الجويني، نسبة إلى جوين من نواحي نيسابور . (419-478هـ) .
(11) المشهور: يعبر به إذا ضعف الخلاف عن أحد القولين أو الأقوال التي للإمام الشافعيِّ؛ لضعف مدركه، وإشعارا بغرابتة على مقابله.

(12) المذهب: ما عبر عنه بالمذهب هو المفتي به .
(13) الحاصل، وحاصل الكلام: عبارة تستخدم في تفصيل بعد إجتمال .
(14)النصُّ: ما كان من أقوال الإمام الشَّافعيِّ -وقد صرّح به هنا-، وهو الراجح من الخلاف في المذهب، وسمّي ما قاله نصا؛ لأنه مرفوع القدر لتنصيص الإمام عليه؛ أو لأنه مرفوع إلى الامام
(15)الأظهر: يعبّر به إذا قوي الخلاف عن أحد القولين أو الأقوال التي للإمام الشّافعيِّ؛ لقوّة مدركه، وإشعارا بظهوره على مقابله .

(16) القول المخرّج: هو القول المقابل بنصّ الشّافعيِّ، وهو ما كان من نصّ له في نظير المسألة لا يعمل به.
(17)الإملاء: من كتب الشّافعيّ الجديدة التي أملاها بمصر بلا خلاف.

(18) التّعاليق: جمع تعليقه، وهي ما يمليه الإمام على تلامذته فيعلقونها عنه، فتصير كتابا .

(19) الفصل: اسم لِجملة مختصة من الباب، مشتملة على مسائل غالبا.
(20 ) الباب: اسم لجملة مختصّة من الكتاب، مشتملة على فصول ومسائل غالبا .
(21) الشيوخ : حيث أطلق فمرادهم الرَّافعي والنَّووي وتقيّ الدين عليّ بن عبد الكافي السُّبكي. وهي من مصطلحات المتأخرين .

(22)العراقيّون: هم الطّائفة الكبرى في الاهتمام بفقه الشّافعيّ ونقل أقواله، ويقال لهم-أيضا-: البغداديّون ،وتمتاز طريقة العراقيّين بأنّها أتقن في نقل نصوص الشافعيّ، وقواعد مذهبه، ووجوه متقدمي الأصحاب .

(23) الخُرَاسَانِيُّوْنَ: هم الطّائفة الكبرى بعد العراقيين في الاهتمام بفقه الشّافعيّ ونقل أقواله، ويقال لهم-أيضا-: المراوزة ،وتمتاز طريقة الخراسانيين بأنها: أحسن تصرّفا وبحثا وتفريعا غالباً

(24) الشيخان: ويراد بهما: الرافعي والنووي .

[مختصر من رسالة دكتوراه للباحث ( عبد الحميد بن صالح الكراني ) على الشبكة العنكبوتية ]

مصطلحات المذهب الحنبلي

(1) رواية : يقصدون بها إما :-
- الحكم المروي عن الإمام احمد في مسألة من المسائل إما نصا من كلامه أو إيماءً ،
- أو قد تكون تخريجاً من علماء الحنابلة الأوائل على نصوص الإمام فتكون رواية مخرجة
(2) نص عليه أو النص أو المنصوص عليه : ما قاله الإمام نصاً أو تصريحاً فقط
(3) رواه الجماعة : يعني عن الإمام أحمد ، و الجماعة هم 7 من كبار تلاميذه وهم :

عبد الله ، صالح ، حنبل ابن عمه ، أبو بكر المروذي ، إبراهيم الحربي ، أبو طالب ، الميموني . واستعمل هذا المصطلح ابن قدامة في المغني والمرداوي في الإنصاف >
(4) هذا عند أصحابنا ، هذا عند الأصحاب : أي علماء الحنابلة وخاصة تلامذة الإمام احمد والأوائل من الحنابلة .
(5) التخريج : هو نقل حكم مسألة من المسائل التي نص الإمام أحمد على حكمها إلى ما يشبهها من المسائل التي لم ينص عليها مع التسوية بينهما في الحكم .
(6) الوجه : هو قول بعض أصحاب الإمام أو قول بعض المجتهدين أو تخريجه إن كان مأخوذاً من قواعد الإمام أحمد أو إيمائه أو تعديله أو مأخوذاً من سياق كلامه .
(7) الاحتمال : هو قول لبعض الأصحاب المجتهدين، قد يصلح أن يكون وجها وهو يكون بدليل مرجوح بالنسبة إلى ما خالفه وهو الراجح أو بدليل مساو له
(8) المذهب : هو ما نص عليه الإمام أو كان مخرجاً على نصه وعليه جمهور الحنابلة ، ولم يشذ عنه إلا القليل منهم .
(9) هذا ظاهر المذهب : أي مشهور في المذهب .

(10) الأصح أو في الأصح أو الصحيح من المذهب أو في المشهور أو على المشهور أو الأشهر : هذه كلها مصطلحات تقال عند الاختلاف والترجيح والاختيار وغالباً ما يكون الترجيح بين قولين أو وجهين .
(11) وهذا قول الإمام : أي الإمام أحمد .
(12) قاله القاضي : أي القاضي أبو يعلى .
(13) قاله الشيخ : إن كان من طبقة المتوسطين فهو (ابن قدامة المقدسي) ، ومن طبقة المتأخرين (ابن تيمية) .
(14) قال تقي الدين (قال شيخ الإسلام) : أي ابن تيمية .
(15) قال الشيخان : أي ابن قدامه ومجد الدين - جد شيخ الإسلام - .
(16) قال الشارح : أي هو شمس الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن أبي عمر المقدسي ، وهو ابن أخي ابن قدامه وهو تلميذه وهو صاحب الشرح الكبير وهو شرح لمتن المقنع لابن قدامه .

انتهى والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

من طرف الشاعر النعيمي 14/09/09, 08:36 am

لكم نحن بحاجة إلى الفقه وأصوله

جزيت خيراً أخي أبا حنين

منتدى جرجناز الثورة

مصطلحات المذاهب الفقهية الأربعة

مصطلحات المذاهب الفقهية الأربعة

رد: مصطلحات المذاهب الفقهية الأربعة